04‏/08‏/2007

ماذا تفعل لو اصبحت رئيسا لمصر المخروسه

اهم ما يميز المصريين هو اننا جميعا نتصرف كاعلم العلماء واحكمهم ونظهر فى شتى المواقف بمظهر العالم ببواطن الامور ولا نترك كبيره ولا صغيره والا عرضناها للانتقاد فهذه هى الصحف والمدونات وغيرها تحمل كل يوم انتقادات ورؤى مغايره لكل ما فى المجتمع
واحد صاحبى قال لى مره (لما تشوف الناس فى مصر هاتلاقى حاجه غريبه يا اخى الكل ينفع يشتغل مدير مفيش عمال ولا غفر ولما نلعب او نتفرج على كوره تلاقينا كلنا فراوده وكوتشات) الكلام ده فعلا صحيح احنا عمالين ننتقد ولما تقول لحد طب ليه انت ساكت على الوضع اللى انت شايفه يرد ويقول هو انا بايدى ايه ولكنه فى نفس الوقت عمال بينتقد ويقول هما عملوا كذا فى الموضع الفلانى ليه مش كاموا يعملوا كيت احسن
عشان كده ان قررت نكون ايجابيين لو مره واحده واخطكم امام مسئولياتكم ،،،،،،،،، تخيل نفسك بقيت رئيساً ايوه رئيس
نمت صحيت على جرس الباب بيرن قمت فتحت لقيت مصر المخروسه على الباب بتقولك - طبعا بالاشاره -انت بقيت رئيس ويالا بقى يا حلو فرجنا هاتعمل ايه وهاتتصرف ازاى وطبعا يا ساده باب الانتقادات مفتوح اللى شايف ان زميله المدون وهو رئيس غلط فى حاجه يقول وما يسكتلوش وينتقده على طول
نحن فى الانتظار

03‏/08‏/2007

كَسَرابٍ بقيعَةٍ يحْسَبُهُ الظمآنُ ماء







خدعة الديموقراطيه
رضخت الشعوب المستسلمه للزل والهوان تحت وطأة سياط كأذناب الخيل يُضربون بها بين
يَدىْ حكامهم فى عصر الديمقراطيه المزعومه والتى يتشدق بها الكثير من المثقفين والمنادون
بالحريه والمساواه بين المواطنين السوبر و المواطنين العبيد الأزلاء العاله على الدوله وعلى
الحكام و شركائهم فى العِزَبْ و الإقطاعيات التى ورثوها كابرٍعن كابربما فيها من بهائم
الأنعام والأنعام والعبيد المخدوعين والذين فيهم العبد المهندس و العبد الطبيب والعبد القاضى
والعبد المدرس و العبد الضابط.........إلخ فالعزبه أو الإقطاعيه فى القرن العشرين ليس كل
العبيد فيها جهله أو مزارعين وحطابين ولكن فى أزهى عصور الديمقراطييه يحتاج
الأميرإلى كل وسيله وسبيل وتخصص لإدارة العزبه وتسييرالأمور الضروريه للحفاظ على
مقاليدالحكم والكرسىمن مطامع المغرضين من العبيد طلاب السلطه الحاقدين على نعيم
أسيادهم ونعيم رجال البلاط الملكى فى العزبه فلا يجد الحكام المساكينَ بُد للحفاظ على
ميراثهم من الغوغاء إلابالسياط والإرهاب الرسمى وبعد كل ذلك يتجرأ العبيد الآبقون على
أسيادهم وأولياء نعمتهم وينادون الديمقراطيه نريد الديمقراطيه ولأن أكثرهم كغثاء السيل
أومنهم من هم كالأنعام أوهم أضل لا يعلمون أن مصيبتهم وبلائهم الأعظم بسبب هذه الخدعه
خدعة الديمقراطيه



فدعونا نرى هذه الديمقراطيه .....

( وحسبنا الله ونعم الوكيل فى هؤلاء العبيد (اللّى ماعندهمش ريحت الدم

حقيقة الديمقراطية

تمهيد

قال ابن تيمية رحمه الله (قال الفقهاء: الأسماء ثلاثة أنواع: نوع يُعرف حَدّه بالشرع كالصلاة والزكاة، ونوع يُعرف حدّه باللغة كالشمس والقمر، ونوع يعرف حده بالعرف، كلفظ القبض ولفظ المعروف في قوله «وعاشروهن بالمعروف») (مجموع الفتاوي) 13/82. وكرر هذا الكلام في مواضع منها: (مجموع الفتاوي) 7/286 و 19 / 235. ولما كان لفظ الديمقراطية لم يرد في الشرع ولا مما تعرفه العرب من لغتها، فلابد لمعرفة معناه وحقيقته من الرجوع إلى عُرف أهله الذين وضعوه، وفي هذا قال ابن القيم ــ في أحكام المفتي ــ (لايجوز له أن يفتي في الإقرار و الأيمان والوصايا وغيرها مما يتعلق باللفظ بما اعتاده هو من فهم تلك الألفاظ دون أن يعرف عرف أهلها والمتكلمين بها فيحملها على مااعتادوه وعرفوه وإن كان مخالفا لحقائقها الأصلية، فمتى لم يفعل ذلك ضَلَّ وأضَلّ) (اعلام الموقعين) 4 / 228. وهذا كله في بيان وجوب الرجوع إلى واضعي مصطلح الديمقراطية لمعرفة معناه، حتى لايقول أحد إنه يريد بها الشورى، أو إنه يريد بها الممارسة السياسية وغير ذلك من الأسماء التي تضيع معها الحقائق وبالتالي الأحكام.


نشأة الديمقراطية المعاصرة

أما الديمقراطية فقد أرست دعائمها الثورة الفرنسية 1789م، وإن كان النظام النيابي البرلماني قد نشأ في انجلترا قبل ذلك بقرن كامل، ومن الناحية الفكرية فإن مبدأ سيادة الأمة ــ الذي هو أساس المذهب الديمقراطي ــ قد تبلور قبل الثورة الفرنسية بعدة عقود، وذلك في كتابات جون لوك ومونتسكيو وجان جاك روسو الذين أسسوا نظرية العقد الاجتماعي وهى أساس نظرية سيادة الأمة، وذلك كرد فعل وكمحاربة لنظرية التفويض الإلهي التي سادت أوروبا نحو عشرة قرون من الزمان، تلك النظرية التي كانت تقضي بأن الملوك يحكمون باختيار وتفويض من الله، فكان للملوك ــ بذلك ــ سلطان مطلق مدعومين في ذلك بتأييد البابوات، وقد عانت الشعوب الأوروبية من هذا الحكم المطلق أشد المعاناة، فكانت سيادة الأمة هى الخيار البديل أمامها للخروج من السلطان المطلق للملوك والبابوات الحاكمين بتفويض من الإله ــ بزعمهم ــ فالديمقراطية في أصل نشأتها هى تمرد على سلطان الله، لتعطي السلطان كل السلطان للإنسان ليصنع نظام حياته وقوانينه بنفسه دون أي قيود.
ولم يكن الانتقال من نظرية التفويض الإلهي إلى نظرية سيادة الأمة انتقالا سلميا وإنما عبر ثورة من أشد الثورات دموية في العالم، وهى الثورة الفرنسية عام 1789م، والتي كان من شعاراتها (اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس)، ويقول د / سفر الحوالي (وتمخضت الثورة عن نتائج بالغة الأهمية، فقد ولدت لأول مرة في تاريخ أوربا المسيحية دولة جمهورية لا دينية تقوم فلسفتها على الحكم باسم الشعب «وليس باسم الله»، وعلى حرية التدين بدلا من الكثلكة، وعلى الحرية الشخصية بدلا من التقيد بالأخلاق الدينية، وعلى دستور وضعي بدلا من قرارات الكنيسة) (العلمانية) د / سفر الحوالي، صـ 169، ط جامعة أم القرى 1402هـ. وقد ظهرت نظرية سيادة الأمة وحقها في وضع قوانينها عن إدارة الأمة)، أي ليس القانون تعبيرا عن إرادة الكنيسة أو إرادة الله، وفي إعلان حقوق الإنسان الصادر مع الدستور الفرنسي عام 1793م نصت المادة الخامسة والعشرين منه على أن (السيادة تتركز في الشعب). (نقلا عن مباديء القانون الدستوري) د / السيد صبري ــ صـ 52. ولذلك يقول د / عبدالحميد متولي (تعد مباديء ثورة 1789م الفرنسية أساس مباديء الديمقراطية الغربية) (أنظمة الحكم في الدول النامية) له، صـ 30.

01‏/08‏/2007

الا تهتدون؟؟؟؟؟؟

ان الناظر الى الاتجاهات التى سادت مصر عبر زمن طويل يجدها قد اعتنقت كل الافكار وخاضت غمار كل الاتجاهات فى شتى المجالات فنجدها بعد انهيار الخلافه العثمانيه اصبحت دوله ملكيه تحكمها اسرة محمد على بمناهج متنوعه واسماء شتى فمره يكون ملكها والى ومره خديو ومره سلطان ومره ملك وكل حسب هواه فهذا يقرر ان المنهج القويم هو ان تصبح مصر دوله متحرره وهذا يريد تعدديه حزبيه وهذا يريد ان يجعلها مثل اوروبا وفى غمار كل هذا يفسد المنهج ويفسد الرجال اللذين يطبقونه فتتداعى على الامه الهجمات ثؤثر فيها وتتاثر به تقع البلد تخت نير الاحتلال وتشتد الهجمات وتتبدل المناهج وتتنوع الطرق وتثور ثائرة الناس وينقلبون على العهد البائد الذى تسبب بمتهجه الظالم فى كل الكوارث كان سببا لكل الفشل والمرض والتخلف ويذاع على الناس بيان الثوره انا جئنا بالحق المبين وانا ثرنا من اجلكم لكى نخرجكم مت ظلم الفساد والتاخر الى نور الحريه والتقدم وتقلب البلاد بين قوميه واشتراكيه وماركسيه وراسماليه وتعدديه ولا تعدديه وفسيوليه ومهلبيه وحلاوه حمصيه وياتى هذا يدعى ان من كان قبله لا يعى شئ ولا يكاد يفقهه شيئا وانه ومنهجهه الجديد هو الحق ويقنع الناس تارة بالحيله وتارة بالارهاب ان الحق كل الحق معه ويقيد رجالاته لحمايه منهجه من اعداء المنهج اللذين يصبحون اعداء للبلد وينهمك فى محاربة اعداء البلد (ماهوالبلد لازم يكون لها اعداء)ولا صوت يعلو على صوت المعركه وتجند كل القوى وتشدوكل طيور الاعلام بصوت عذب يخلب الاسماع ويسلب الاراده فاذا كنا اشتراكيين نغنى للاشتراكيه(ويصل الامر الى حد الحاق وصف الاشتراكيه بالرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه- الاشتراكيون انت مامهم - احمد شوقى) واذا كنا احرارا فان اناشيد الحريه هى الملجا والملاذ واذا كنا امبرياليين تعسفيين فاننا نغنى للفرد الحاكم الذى ان نطق فانه لا يخطئ ولا يرى الا حقا ولا يقرر الا صوابا ونظل نتقلب ونغوص فى دوامة التقلبات حتى ان الشخص الواحد يعتنق عشرات التوجهات والمناهج فى حياته ويقضى حيلاته بمنهج اركب الموجه ولكن هل اوصلتنا هذه المناهج الى شئ ؟؟؟؟ فى الدول المتقدمه حققوا تقدمهم بموجب مناهج شتى منها ما جربناه ومنها ما لم نجربه ، وما اظننا قد تركنا شيئا لم نجربه الا المنهج السليم الصحيح الذى حققت به الامه اقصى النجاح وقت ان كان لدينا امه ، واتعجب الم تهتدى عقول المجربين المخربين الى انه قد ان الاوان لمجرد تجربة للمنهج الوحيد الذى لم يجربوه عله ينجح ؟؟؟؟؟؟ الم تنازعهم هواجسهم مادام المنهج فاشل فما الداعى للاستمرار عليه ؟؟؟؟؟ وعلام نتمسك به وفيم الانتظار؟؟؟؟؟ وقد فشلت كل الرؤى وتحطمت ، واذا لم يحن الوقت لذلك بعد فمتى ياتى؟؟؟؟؟ الا تعقلون؟؟؟؟؟؟ قد استبان لكم فشلكم وفشل من كان قبلكم ومن كان مثلكم ،او انكم لا ترون ذلك ولا تعلمون بذلك ، قد لا تدرون ولكن الا تحسون الا تفهمون وتعقلون ام على قلوب اقفالها
والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل

31‏/07‏/2007

عسكر و حراميه

كان زمان على ما أذكر لعبة العسكر والحراميه وكان العسكر يشكلون فريق



وكذلك الساده الحراميه هم الفريق الاخر والله يا جماعه كنا بنلعبها كده


أما فى الألفيه الجديده ألفية اللإستقرار و أزهى عصور الديمقراطيه


تغيرت قواعد اللعبه فأصبح العسكر والساده الحراميه بيلعبوا مع بعض


فى فريق واحد وجبهه واحده طيب ياترى بيلعبوا كده الزاي ولاد الأبالسه



واللى مجننى يا ترى بيلعبوا ضد مين أو على مين ؟؟؟؟؟



عيال عفاريت ولاد الايه !!!!

29‏/07‏/2007

سفارة مصر بواشنطن تستضيف لقاًء لقادة التنصير بالدول العربية


سفارة مصر بواشنطن تستضيف لقاًء لقادة التنصير بالدول العربية
كتب أحمد حسن بكر (المصريون): : بتاريخ 28 - 7 - 2007
كشف مصادر عربية وإسرائيلية في واشنطن أن السفير المصري لدى الولايات المتحدة نبيل فهمي استضاف اجتماعًا سريًا بمقر السفارة المصرية في الثاني من يوليو الجاري حضره 15 قسًا من كبار قادة الحركة الدينية بالعاصمة الأمريكية وسفراء ثماني دول عربية هي: الجزائر والمغرب والكويت وليبيا والعراق واليمن والبحرين، بالإضافة لمصر، وسفير الجامعة العربية بالأمم المتحدة. وقالت المصادر إن اللقاء الذي جاء بدعوة من أحد الإسرائيليين ويدعى بني هين والذي يعد أحد قادة اللوبي اليهودي في واشنطن، وحضر عن الجانب الإنجيلي والكنائس الأمريكية كل من القس جوناثان فالويل ابن القس الراحل جيري فالويل، والذي اعتاد سب الإسلام، والقس جوردون روبرتس نجل القس بات روبرتسون والذي اعتاد الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم. كما حضره القس بول كراوش والمنصر الألماني رايتهارد بونك، بالإضافة إلى دون آرج مدير الجمعية الوطنية للإنجيليين.ونقل موقع "وورلد نت ديلي" عن القس جوناثان فالويل إن قادة الحركة الدينية الأمريكية طالبوا خلال اللقاء، سفراء الدول العربية الإسلامية فتح الباب أمام الكنائس الأمريكية لتقديم ما أسماها المساعدات التعليمية والإنسانية في الدول العربية.وأضاف أنهم طالبوا أيضًا سفراء الدول العربية السماح بافتتاح فروع لجامعة "الحرية" الأمريكية المتخصصة في تعليم دراسات وأبحاث التنصير واللاهوت المسيحي وفق المعتقد الإنجيلي في كل الدول العربية.وأضاف القس فالويل إنهم طالبوا خلال اللقاء، الدول العربية بالتحرك نحو الحرية الدينية وفتح الباب أمام الديانات الأخرى، وأن وفد الحركة الدينية الأمريكية أبدى استعداده لزيارة الدول العربية للتحدث مع قادتها بشأن هذه المطالب.وأشار إلى أن رالف ريد المدير التنفيذي السابق لما يسمى "التحالف المسيحي" أكد للسفراء العرب خلال اللقاء أن دعم الإنجيليين في الولايات المتحدة لإسرائيل غير قابل للتفاوض، لأن هذا الدعم كما يقول ينبع من إيمان الإنجيليين بالنصوص الدينية في الإنجيل.جاء ذلك ردًا على سؤال للسفراء العرب حول لماذا يقوم الإنجيليون الأمريكيون التابعون للمذهب البروتستانتي بمناصرة إسرائيل في كل القضايا حتى لو كانت على خطأ؟.وقال فالويل إنه طالب السفراء العرب بالتنديد بتصرفات ما وصفها بـ "الجماعات الأصولية" في الدول العربية، مؤكدا أن السفراء العرب سمعوا هذه الكلمات بصوت عال وبوضوح جدا.ولفت إلى أن السفير المصري أكد في كلمته على وجود حوار صادق ومفتوح حول كيفية بناء جسور بين الإسلام والأمريكيين المسيحيين التابعيين للكنيسة "الإيفانجليكانية".وأوضح فالويل إن قادة الحركة الدينية الأمريكية أبدوا استعدادهم أن يستضيفوا عددًا من الطلاب العرب لدراسة مقررات جامعتهم الخاصة بالتنصير أو اللاهوت في الولايات المتحدة أو منحهم شهادات عن طريق الإنترنت.ولفت إلى أنهم أوضحوا للسفراء العرب بأنهم جميعا يشتركون في الحقيقة الدينية التي تؤكد على أن الله يحب العالم أجمع وأنه أرسل "ابنه"- بحسب معتقدهم- للموت من أجل العالم بغض النظر عن جنسيتهم ومن هذا المنطلق يأتي حبنا للعرب وإسرائيل.وأكد فالويل أنه تم الاتفاق على لقاءات أخرى مع السفراء العرب يرتبها الإسرائيلي بني هين.